لكن مناطق الخطر هذه تصبح ملعبًا لجيل جديد. يلجأ الناس إلى الطاقة المتجددة في مواجهة الدمار الناجم عن ظاهرة الاحتباس الحراري. دفعت الفيضانات والعواصف وحرائق الغابات والأعاصير والأعاصير الناس من البلدات والمدن إلى مناطق آمنة، حيث تسبب الأحوال الجوية القاسية في إحداث الفوضى، مما أدى إلى خلق آلاف الأميال المربعة من المناطق الخطرة غير الصالحة للسكن. في حاضر بديل، أصبحت مساحات شاسعة من أمريكا مناطق محظورة حيث أن الآثار المدمرة للاحتباس الحراري تجتاح القارة.
معلومات مفصلة...